تشمل الشركات المستهدفة 63 شركة روسية و42 شركة صينية، بالإضافة إلى 18 شركة من دول أخرى، وتم استهداف هذه الشركات لأسباب عدة، من بينها إرسال الأجهزة الإلكترونية الأميركية إلى أطراف مرتبطة بالجيش الروسي، وإنتاج آلاف الطائرات المسيرة من طراز Shahed-136 لروسيا لاستخدامها في أوكرانيا.
الانضمام إلى قائمة الكيانات يُجبر الموردين الأميركيين على الحصول على ترخيص يصعب الحصول عليه قبل شحن المنتجات إلى الشركات المستهدفة، وقد حصلت العديد من الشركات التي أُضيفت إلى القائمة على تصنيف خاص يجبر الموردين الأجانب أيضاً على الحصول على التراخيص الأميركية نفسها قبل شحن المنتجات إلى هذه الشركات.
وتُظهر هذه الخطوات أن إدارة بايدن تسعى لمواصلة الضغط على الشركات التي تدعم الحرب الروسية في أوكرانيا، على الرغم من مجموعة من العقوبات الغربية التي تهدف إلى عرقلة هذه الجهود، وسط تقارير تشير إلى أن التكنولوجيا الأميريكية المحظورة ما زالت تصل إلى صناعة الدفاع الروسية.