ويتوقع المستثمرون أن يكون خفضا مقداره 50 نقطة أساس وعاملا رئيسيا في زيادة شهية المخاطرة العالمية.
ومع ذلك، يرى خبراء الاقتصاد الذين يفضلون خفضا حجمه 25 نقطة أساس أن الحالة الحالية للاقتصاد الأميركي لا تبرر تحركا أكبر.
تحركات الأسهم
ارتفع مؤشر البورصة السعودية القياسي 0.3 بالمئة، بمساعدة ارتفاع سهم البنك السعودي الأول 4.3 بالمئة.
وانخفض مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي 0.1 بالمئة، متأثرا بانخفاض سهم شركة التطوير العقاري الرائدة إعمار واحدا بالمئة.
وفي أبوظبي، أغلق المؤشر الرئيسي منخفضا 0.1 بالمئة.
وهبطت أسعار النفط، التي تعد محفزا للأسواق المالية الخليجية، بعد تحقيقها مكاسب لجلستين عقب تقرير للصناعة أظهر زيادة مخزونات الخام والوقود في الولايات المتحدة.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.6 بالمئة، مع قفزة سهم عز للصلب 9.1 بالمئة.