وقال جيروم باول أمس الاثنين إن قراءات التضخم الثلاث خلال الربع الثاني من العام الجاري تظهر أنه تسنى إحراز «مزيد من التقدم» في إعادة وتيرة زيادات الأسعار إلى النطاق الذي يستهدفه البنك، وذلك في تصريحات تشير إلى أن التحول إلى خفض الفائدة قد لا يكون بعيداً.
وعادة ما تسترشد دول مجلس التعاون الخليجي في سياستها النقدية بتحركات مجلس الاحتياطي الفيدرالي نظراً لأن معظم عملاتها مربوطة بالدولار.
وارتفع المؤشر السعودي 1.1 في المئة مع صعود سهم مجموعة التيسير 2.3 في المئة وسهم أكوا باور 3.8 في المئة.
وتقدم مؤشر أبوظبي 0.1 في المئة بنهاية جلسة التداول.
وانخفض مؤشر دبي 0.1 في المئة متأثراً بهبوط سهم شركة سالك للتعرفة المرورية 2.6 في المئة.
ولم يطرأ تغيير يذكر على المؤشر القطري عند الإغلاق.
وهبطت أسعار النفط الخام، وهي محفز رئيسي للأسواق المالية في منطقة الخليج، بأكثر من واحد في المئة بسبب مخاوف تراجع الطلب نتيجة تباطؤ الاقتصاد الصيني.
وخارج منطقة الخليج انخفض مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.4 في المئة متأثراً بانخفاض سهم السويدي إلكتريك 6.8 في المئة.
وتوقع استطلاع أجرته رويترز لآراء محللين أن يُبقي البنك المركزي المصري أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير في اجتماع السياسة النقدية بعد غد الخميس في إطار مساعيه للسيطرة على التضخم.